مطاردة الكلاب والخرفان والجلوس على القهاوي سبوبة جديدة لموظفي الأحياء

كتب/محمد يحيى الدمرداش

قام موظفي الأحياء بعدما وقف البناء لأجل غير مسمى وبعد القبض علي المقاولين البناء المخالف الذين بنوا تلك المخالفات تحت غطاء .ومرئ ومسمع نفس تلك الفئة من موظفي الأحياء وعندما أغلق هذا الباب الذي كان يعود عليهم بالآلاف المؤلفة وتحت حراستهم وتحت مسؤوليتهم اتجهوا الآن لنفس العمليات التي اعتادوا على التورط فيها بحجة أنهم الحكومة والحكومة منهم برئ أعادوا ممارسة عادتهم في أكل المال الحرام من اتاوات تفرض لترك المخالفات وأخذ اللي في النصيب حسب تحديتهم هم لنسبة غض البصر فقاموا بشن حملات في ظهرها مصلحة الوطن وحب البلد وفي باطنها فرض الاتاوات فقاموا بمطاردة الكلاب ليدفع أصحابها وهكذا ويتركهم بعد الفصال او يصادروا بغرامة مالية تقسم الوسط وأيضا شوادر الخرفان والماشية تترك في شوارع عامة بعد اخد كم صورة ويرجع الوضع كما هو عليه فالكثير من الشوادر تؤذي السكان والمارة دون إجراء صارم من موظفي الأحياء الذين يتقاضون راتب شهري محترم من البلد التي كرمتهم وهم لا يستحقون وأيضا المقاهي من يدفع يترك ومن لا يفهم يغلق المقهى فورا حتي يعدل نفسه ويفهم المعلوم أولا فالآن لابد أن يكون جهات رقابية صارمة لتلك الممارسات الشاذة تعيد هيبة الدولة والقانون

معلومة تهمك

تنبيه هام، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة

تنبيه

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

معلومة تهمك

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

%d مدونون معجبون بهذه: