حمله تحيا مصر تبدا في جمع توكيلاتها للتأسيس

كتب جهادبكركيلانى
يعلن أشرف المقدم مؤسس حمله تحيا مصر الحره بانطلاق جمع التوكيلات لتأسيس حزب تحيا مصر. ويؤكد أن مساحه الحريات التي شهدها المجتمع في عهد الرئيس السيسي كانت هي الدافع الاقوي وذلك بعد الحراك المتنامي لهذه الحمله وبناء القواعد التنظيميه لها عبر عامين وفي ظل المشاركات بالفاعليات ودعم الدولة في المشاركة في الانتخابات الرئاسيه وكذلك دعم الدولة في مرحله الاستفتاء علي التعديلات الدستوريه .. انه ما كان مخططا سلفا الشروع في تأسيس حزب ولكن بعد اتساع في الانتشار وانضمام للعديد من الشخصيات الامنيه والعسكريه و الدكاتره الجامعيين وعمداء الكليات والنقابيين وبعد انضمام اعداد غفيره في العديد من المحافظات اصبح الامرضروريا .
.وحيث أن الحمله كفكره كانت تهدف بالارتقاء بالمجتمع والدفع بالشباب للمشاركه في الحياه السياسية وتأهيل الشباب والكوادر من اجل ذلك فاتفقت القيادات علي تاسيس حزب سياسي .. ويشرح مؤسس حزب تحيا مصر والمتحدث الرسمي اشرف المقدم اننا نعيش في هذا المجتمع وتحركنا في كل المحافظات وجمعنا الاراء
وتم الاستقرار علي التأسيس
وبسؤال هل بعد تجاوز المائه حزبا ويزيدون نحتاج الي أحزاب اخري؟
قال المتحدث الرسمي
كانت قناعتنا بانه لابد من وجود كيان سياسي يصبح ظهيرا شعبيا للدوله ويعكس طموحات الدولة ويستعيد.روح العمل السياسي ويستفيد بالخبرات الوطنية بعد حاله الاستقطاب السياسي الموجوده علي الساحه والتي ادعت اللي رفع درجه الاحتقان وعدم الرضا ولا سيما بعدما لم يتمكن أكثر من مائه حزب ليشاركوا في إنتخابات الشيوخ التي لم تتجاوز عدد قائمتها المائه .. فهنا اصبحت شريحه كبيره ومهمه تمثل السواد الاعظم من المجتمع اما صاخبه أو غاضبه أو يائسه لهذا الحال..فبات الامر واضحا وجليا لابد من بزوغ حزب سياسي جديد ينشد تحيا مصر ويحافظ علي قدسيه هذا الاسم وهو عنوان ثوره ٣٠ يونيه وتحليل اخر يتبادله المشككون في الدوله بدعم كيان دون الاخر نرد وعن قناعه ان عهد السيسي عهدا فريدا ففي عهده أطلق العنان لاحداث طفره سياسيه وفيها تأسست الحركات والحملات والائتلافات والكل يعمل بحريه وتحت مظله القانون ولكن نقول ليس ما نحن فيه مسئوليه الدوله ولكن مسئوليه القاده السياسيين المتخصصين فان الممارسه السياسيه تحتاج الخبرات والكوادر ورؤيه جديده وهذا بنينا عليه فكره تاسيس الحزب…وعن إمكانيه جمع التوكيلات يعلن المقدم باننا بدأنا بدايه صحيحه وهي بناء القواعد الشعبيه في المحافظات وتشكيل لجان مختلفه لتمثل قواعد حزبيه في العديد من المحافظات و قاعده محليه شعبيه وعليه سيتم دعوه انطلاق البدء في الايام الاولي من بعد عطله العيد علي الرغم ان عددا كبيراشرع في عمل التوكيلات وللان نري تعاون تام من مؤسسات الدولة واجهزتها المختلفه..في ختام التقريرنؤكد علي دعم الحريات وان اجهزه الدولة تقف علي مسافه واحد امام كل القوي ليس لها هدفا الا الاستقرار وتحقيق الامن والسلام الاجتماعي

معلومة تهمك

تنبيه هام، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة

تنبيه

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

معلومة تهمك

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

%d مدونون معجبون بهذه: