المؤتمر الدولى الأول للعلاح بالفن بين النظرية والتطبيق

المؤتمر الدولى الأول للعلاح بالفن بين النظرية والتطبيق

تغطية وتصوير / سمير إبراهيم

أختتمت بمدينة القاهرة فعاليات المؤتمر الدولى الأول للعلاج بالفن بين النظرية والتطبيق

والذى عقد بمركز التغليم المدنى – بالجزيرة بالقاهرة يوم الأحد الموافق 21-2-2021 م

وذلك برعاية وتنظيم ” الأتحاد العربى للتدريب التربوى وبالتعاون مع فريق العلاج بالفن للنوحد برئاسة د- وليد الجندى

والمؤتمر بر ئاسة أ- د- عبلة حنفى عثمان

وقد شارك بالمؤتمر 19 بحثا علميا من دول عدة وهى مصر والسعودية والكويت والأمارات والسودان

وشارك بالمؤتمر فى اللحنة العلمية لمناقشة الأبحاث العلمية المقدمة بالمؤتمر كلا من

ا-د- حنان الشهاوى وأ-د- ماجدة جرجس –

وشارك عبر البث السفير الأممى د- أحمد سمير رئيس ومؤسس الحياة المتزنة العالمية بالكويت ود- عايدة بسطاوى بغدادى بالسودان والعديد من المشاركين بالأبحاث .

وفد جاء فى كلمة د- غايدة بسطاوى من السودان يأن العلاج بالفن التشكيلى مهم لما له من فوائد وهو يلمس الحقوق والعلوم الأنسانية أى انه متكامل ومتفرد وأن الفن بالفطلرة يلامس الأحاسيس ليجد المتلقى ويفرغ مابداخله للمعالج له بالفن ويجب أن أن يلتقى كلا من المعالج والمتلقى معل لكسر الحاجز النفسى بينهما-

كما يتم عمل تطبيق شراكة مع مجلس الطفولة ومجلس الثقافة والفنون لبرنامج العلاج بالفن ووضع نموذج بالسودان مع أطفال السودان وتهزبز الصجة النفسية بالفنون التشكيلية حفظا لحقوق الطفل وتعديل سلوكه ليجد عملاصالحا والخروج لسوث العمل –

وحيث يؤتبط العلاج بعلم النفس نجو التكامل وتحصين الأنسان ضد أى سقوط أخلاقى وتنمية مواهبه وقدراته خاصة ذوى الأحتياجات الخاصة

وأشار الفنان التشكيلى أسعد محمد من السعودبة إلىى أن زيادة المشاكل النفسية لبغض الأفراد مع جائحة فيروس كورونا مما أدى للأستغناء عن العمالة مما أثربالسلب عليهم فكان التفكير فى العلاج بالفن لإبراز دوره ومساعدة المجتمغ وأستخدام فن المندلة القادم من الهند فى العلاج للأفراد المصابين بالصدمات نتيجة تدهور الأقتصاد والحزن على فقد وظائفهم

كما جاءت الأبحاث والتوصيات الصادرة عن المؤتمر بضرورة تنمية الأننتباه والتمييز

والتذكر لدى أطغال التوحد بالعلاج بالفن التشكيلى مع تزويد برامج الفن التشكيلى للمرضى ودراسة الأنشطة للطفل التوحدى التى تتناول الأدراك بأنواعه وتنمية الحواس لديه –

وفى ختام المؤتمر تم توزيع الهدايا والدروع التكارية على الباحثين الشباب