سلسله مراسل عسكري حكايات من قلب المعركة

مراسل عسكري

سلسله مراسل عسكري حكايات من قلب المعركة
كتبت نرمين بهنسي
النقيب البطل /محمد احمد نجاتی دفعه 108 حربيه ..ظابط بالصاعقه المصريه فرقه العمليات الخاصه ف احدى مأمورياته بسيناء تلقى اتصال من هاتفه الساعه 6:00 صباح يوم 16/2/2019 بوجود اشتباك مع كمين بطل غرب المطار مع عناصر تكفيريه انطلق البطل ومعه 3 عساكر مستجدين الى موقع الاشتباك على الفور ووصل في تمام 6:20 بدأت النيران والضربات تجاه سيارته وانجرف الاشتباك تجاه البطل وعلى الفور تحرك من عربته وامر العساكر بالتزام السياره وعدم الخروج منها لاى سبب مهما كان خرج البطل زاحفا بسلاحه للابتعاد عن العساكر والسياره …تم قذفه بعبوه ناسفه تفاداها في اثناء توجهه الى الكمين لمؤاذره اصدقاءه ….وصل البطل الى الكمين واخذ ساتر وهناك قد بدا الاشتباك يتجهه کلیا تجاهه تم مواجهه البطل بمدفع 14,5 المضاد للطائرات والتعامل معه بكقافه كبيره من العناصر التكفيريه تعامل البطل مع العناصر وبدات ذخيرته في النفاذ …قضى على اربعه منهم ولكن استطاع خامسهم
اصابته تلقى البطل العديد من الطلقات في القدم والبطن وشظايا في الوجهه والذراع الايسر وكسر في الانف وشرخ في الفك وشظايا مستقره
الاماميه وكل تلك الشظايا اثرت عليه في السمع والنظر بعد نفاذ ذخيرته اخذ في النداء عليهم ليتوجهو ناحيته ويقوم بتفجير نفسه والقضاء عليهم دفعه واحده…ولكن تدخلت عناصر الجيش والشرطه وتم القضاء عليهم جميعا البطل على رغم اصابته فضل واقف ورفض يسيب مكان الحادث ويروح المستشفى الا لما ياخد الشهداء والمصابين …بسبب وصوله بدری قدر ينقذ 3 عساكر وصف ظابط كانو على وشك الموت …فضل صامد وواقف على رجله وماهتزش ولا خاف …امر العساكر بالالتزام في العربيه عشان كانو امانه ف رقبته وماكنش هيسامح نفسه لو حد فيهم اتأذى اصرار القاده اتنقل للمستشفى تعامل العناصر التكفيريه معاه تحديدا كان مش من فراغ لان ليه مواقف كتير ف انه يدمر خططهم والقضاء على العديد منهم النقيب محمد نجاتي كان ليه اعمال بطوليه وبعضها اكتشاف عدد من الانفاق الموجود بها العديد من الاسلحه والذخائر المعاديه للجيش وعمل بطولى آخر (ليس بظابط مدرعات حيث قام بالقضاء على 15 تكفيري ظهرو على الجهاز امامه وقام باخذ عسكري لقياده مدرعه وانطلق البطل على بعد 4 كم من الكمين وحين وصل على مسافه 3كم من موقع العناصر قام بتوجيه المدفعيه والقضاء عليهم دفعه واحده واصاب البيت اصابه مباشره على الرغم انه ليس ليه اي علاقه بالمدرعات ولكنه كان الهاماصرار القاده اتنقل للمستشفى تعامل العناصر التكفيريه معاه تحديدا كان مش من فراغ لان ليه مواقف كتير ف انه يدمر خططهم والقضاء على العديد منهم النقيب محمد نجاتي كان ليه اعمال بطوليه وبعضها اكتشاف عدد من الانفاق الموجود بها العديد من الاسلحه والذخائر المعاديه للجيش وعمل بطولی آخر (ليس بظابط مدرعات حيث قام بالقضاء على 15 تکفیری ظهرو على الجهاز امامه وقام باخذ عسکری لقياده مدرعه وانطلق البطل على بعد 4 كم من الكمين وحين وصل على مسافه 3كم من موقع العناصر قام بتوجيه المدفعيه والقضاء عليهم دفعه واحده واصاب البيت اصابه مباشره على الرغم انه ليس ليه اي علاقه بالمدرعات ولكنه كان الهام الله للقضاء عليهم) الاصابات اللى البطل اتعرض ليها ماثرتش عليه بل كانت دافع وحافز ليه كبير ….النقيب محمد نجاتی مش بس فخر لاهله لفخر لمصركلها

تنبيه هام، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة

تنبيه

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

معلومة تهمك

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

%d مدونون معجبون بهذه: