حلم

حلم
شعر سيد الرشيدي
……….
أحلم بكوخٍ ريفي
تحوطه الأشجار
والزهور
لأتمكن من قافيتي
التي في قلبي تثور
لأسطرها على حائطٍ
لتنمو في القلوب
ربما يستيقظ النائم
ويودع الخمول
ليقف في وجه الباطل
وليصبح جسور
أحلم أن أكتب قصيدة
تكون وقوداً لنهضة
المسير

ربما تدق أجراس النصر
قريب
أحلم أن أستقر لأني
دائم التجوال بحقيبتي
ربما يتحقق الحُلم
وأنا في وطني
غريب
لأني أخاف
أن يكون الطريق طويل
على حافتيه ذئاب وثعالبٌ
ونفاق كثير
ومقالب للنّفايات
وكره دفين
أحلم ربما يزدهر عند
عودتي الطريق
برجوع أحبتي وذكريات
السنين
أحلم بنزول المطر ليغسل
قلوبنا
ربما الصدأ يزول
أحلم دوماً بعروس البحر
ربما
تتغير فكرتي عن أنثى
الأنين
أحلم بشارعٍ طويلٌ
في نهايته قصيدة
حبٍ
ربما أنسى هموم
السنين
أحلم أن أستوعب لماذا ؟
يهرب الناس من الحق
ربما أهدأ من حيرتي
حتى أعيش
أحلم أن أعرف لون عينيكِ
لأني أريد أن أبصر
الورد
ربما أكتب قصيدة
الخلود
أحلم أن أتخلص من الجرائد
القديمة لأنها تحتوي
على أخبار كذب
ربما يأتي الجديد
أحلم أن أنزع صورك
من على الحوائطِ
لأني رأيت اليأس
بوجهك الكئيب
ربما تبتسم الدنيا
وترتدي الثوب
الجديد
أحلم أن أصلي في القدس
ماشياً على قدمي
لا حدود ولا قيود
ولا عميل ولا موانع
ولا تأشيرة
دخول
ثم أبات في سوريا
وبدون خوفٍ ولا حزن
وأقضي ليالي
المرح على فرات قلبي
وأغني للرافدين
(للصبُح)
وربما ثم وربما
والكثير

حُلم
……….
أحلم بكوخٍ ريفي
تحوطه الأشجار
والزهور
لأتمكن من قافيتي
التي في قلبي تثور
لأسطرها على حائطٍ
لتنمو في القلوب
ربما يستيقظ النائم
ويودع الخمول
ليقف في وجه الباطل
وليصبح جسور
أحلم أن أكتب قصيدة
تكون وقوداً لنهضة
المسير

ربما تدق أجراس النصر
قريب
أحلم أن أستقر لأني
دائم التجوال بحقيبتي
ربما يتحقق الحُلم
وأنا في وطني
غريب
لأني أخاف
أن يكون الطريق طويل
على حافتيه ذئاب وثعالبٌ
ونفاق كثير
ومقالب للنّفايات
وكره دفين
أحلم ربما يزدهر عند
عودتي الطريق
برجوع أحبتي وذكريات
السنين
أحلم بنزول المطر ليغسل
قلوبنا
ربما الصدأ يزول
أحلم دوماً بعروس البحر
ربما
تتغير فكرتي عن أنثى
الأنين
أحلم بشارعٍ طويلٌ
في نهايته قصيدة
حبٍ
ربما أنسى هموم
السنين
أحلم أن أستوعب لماذا ؟
يهرب الناس من الحق
ربما أهدأ من حيرتي
حتى أعيش
أحلم أن أعرف لون عينيكِ
لأني أريد أن أبصر
الورد
ربما أكتب قصيدة
الخلود
أحلم أن أتخلص من الجرائد
القديمة لأنها تحتوي
على أخبار كذب
ربما يأتي الجديد
أحلم أن أنزع صورك
من على الحوائطِ
لأني رأيت اليأس
بوجهك الكئيب
ربما تبتسم الدنيا
وترتدي الثوب
الجديد
أحلم أن أصلي في القدس
ماشياً على قدمي
لا حدود ولا قيود
ولا عميل ولا موانع
ولا تأشيرة
دخول
ثم أبات في سوريا
وبدون خوفٍ ولا حزن
وأقضي ليالي
المرح على فرات قلبي
وأغني للرافدين
(للصبُح)
وربما ثم وربما
والكثير

حُلم
……….
أحلم بكوخٍ ريفي
تحوطه الأشجار
والزهور
لأتمكن من قافيتي
التي في قلبي تثور
لأسطرها على حائطٍ
لتنمو في القلوب
ربما يستيقظ النائم
ويودع الخمول
ليقف في وجه الباطل
وليصبح جسور
أحلم أن أكتب قصيدة
تكون وقوداً لنهضة
المسير

ربما تدق أجراس النصر
قريب
أحلم أن أستقر لأني
دائم التجوال بحقيبتي
ربما يتحقق الحُلم
وأنا في وطني
غريب
لأني أخاف
أن يكون الطريق طويل
على حافتيه ذئاب وثعالبٌ
ونفاق كثير
ومقالب للنّفايات
وكره دفين
أحلم ربما يزدهر عند
عودتي الطريق
برجوع أحبتي وذكريات
السنين
أحلم بنزول المطر ليغسل
قلوبنا
ربما الصدأ يزول
أحلم دوماً بعروس البحر
ربما
تتغير فكرتي عن أنثى
الأنين
أحلم بشارعٍ طويلٌ
في نهايته قصيدة
حبٍ
ربما أنسى هموم
السنين
أحلم أن أستوعب لماذا ؟
يهرب الناس من الحق
ربما أهدأ من حيرتي
حتى أعيش
أحلم أن أعرف لون عينيكِ
لأني أريد أن أبصر
الورد
ربما أكتب قصيدة
الخلود
أحلم أن أتخلص من الجرائد
القديمة لأنها تحتوي
على أخبار كذب
ربما يأتي الجديد
أحلم أن أنزع صورك
من على الحوائطِ
لأني رأيت اليأس
بوجهك الكئيب
ربما تبتسم الدنيا
وترتدي الثوب
الجديد
أحلم أن أصلي في القدس
ماشياً على قدمي
لا حدود ولا قيود
ولا عميل ولا موانع
ولا تأشيرة
دخول
ثم أبات في سوريا
وبدون خوفٍ ولا حزن
وأقضي ليالي
المرح على فرات قلبي
وأغني للرافدين
(للصبُح)
وربما ثم وربما
والكثير

حُلم
……….
أحلم بكوخٍ ريفي
تحوطه الأشجار
والزهور
لأتمكن من قافيتي
التي في قلبي تثور
لأسطرها على حائطٍ
لتنمو في القلوب
ربما يستيقظ النائم
ويودع الخمول
ليقف في وجه الباطل
وليصبح جسور
أحلم أن أكتب قصيدة
تكون وقوداً لنهضة
المسير

ربما تدق أجراس النصر
قريب
أحلم أن أستقر لأني
دائم التجوال بحقيبتي
ربما يتحقق الحُلم
وأنا في وطني
غريب
لأني أخاف
أن يكون الطريق طويل
على حافتيه ذئاب وثعالبٌ
ونفاق كثير
ومقالب للنّفايات
وكره دفين
أحلم ربما يزدهر عند
عودتي الطريق
برجوع أحبتي وذكريات
السنين
أحلم بنزول المطر ليغسل
قلوبنا
ربما الصدأ يزول
أحلم دوماً بعروس البحر
ربما
تتغير فكرتي عن أنثى
الأنين
أحلم بشارعٍ طويلٌ
في نهايته قصيدة
حبٍ
ربما أنسى هموم
السنين
أحلم أن أستوعب لماذا ؟
يهرب الناس من الحق
ربما أهدأ من حيرتي
حتى أعيش
أحلم أن أعرف لون عينيكِ
لأني أريد أن أبصر
الورد
ربما أكتب قصيدة
الخلود
أحلم أن أتخلص من الجرائد
القديمة لأنها تحتوي
على أخبار كذب
ربما يأتي الجديد
أحلم أن أنزع صورك
من على الحوائطِ
لأني رأيت اليأس
بوجهك الكئيب
ربما تبتسم الدنيا
وترتدي الثوب
الجديد
أحلم أن أصلي في القدس
ماشياً على قدمي
لا حدود ولا قيود
ولا عميل ولا موانع
ولا تأشيرة
دخول
ثم أبات في سوريا
وبدون خوفٍ ولا حزن
وأقضي ليالي
المرح على فرات قلبي
وأغني للرافدين
(للصبُح)
وربما ثم وربما
والكثير